أن يجعل العبد لله شريكًا في ربوبيته وأسمائه وصفاته وإلاهيته. (1 نقطة) شرك أكبر شرك أصغر كفر أكبر لا أعلم.
أهلاً وسهلاً بكم زوارنا الكرام في موقع نهج العلم الرائد في تقديم الحلول الموثوقة، ونأمل من خلال موقعنا أن تجدوا الإجابة الصحيحة لسؤالك.
أن يجعل العبد لله شريكًا في ربوبيته وأسمائه وصفاته وإلاهيته.
واليك جواب السؤال الذي تبحث عنه
أن يجعل العبد لله شريكًا في ربوبيته وأسمائه وصفاته وإلاهيته.
الإجابة الصحيحة هي:
شرك أكبر
كما يمكنك طرح سؤالك من خلال إيقونة اطرح سؤالاً لنعطيك الإجابة الصحيحة.